
يساعد أيضًا في تقليل الالتهابات المزمنة التي تضعف المناعة.
تتفاقم المشكلات الصحية عندما يكون سكنك في منزل متهالك غير صالح لمواجهة التغيرات الطقسية. يمكنك تجربة ما يلي للمساعدة في تجنُّب المرض:
مضاد قوي للأكسدة يعزز إنتاج خلايا الدم البيضاء المسؤولة عن مكافحة العدوى، كما يدعم الأغشية المخاطية في الأنف والحلق، مما يقلل من فرص اختراق الجراثيم.
يُعدّ النظام الغذائي المتوازن مفتاحًا لتقوية جهاز المناعة . احرص على تضمين الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن في وجباتك اليومية، مثل:
تشير الدكتورة مريم شكر، طبيبة عامة مع اهتمام خاص بطب الأطفال في مركز هيلث بلاس لصحة الأسرة، إلى أن تغيرات الطقس المصاحبة للانتقال بين الفصول تؤدي إلى إضعاف الجهاز المناعي لدى الإنسان.
ولقاح الإنفلونزا هو أحد أفضل الأساليب الوقائية ضد هذا المرض. وقد أثبت فعاليته في تقليل شدة الأعراض وحدوث المضاعفات، وهو يُوصى به بشدة خاصة للفئات الأكثر عرضة للخطر.
أثناء الطقس البارد، تتقلص الأوعية الدموية للحفاظ على حرارة الجسم، مما قد يؤدي إلى بطء تدفق الدم.
البيئة الرطبة والأمطار الغزيرة والأجواء العاصفة تنشر العديد من الأمراض المعدية.
بالنقر فوق "إرسال"، فإنك توافق على تلقي الاتصالات من مستشفيات ياشودا عبر البريد الإلكتروني والرسائل القصيرة وواتساب.
وعلى الرغم من أن البالغين الأصحاء لا يخشون المرض عادةً، إلا أن كبار السن وخاصة الأطفال الصغار يمكن أن يصابوا بمرض شديد.
إضافة إلى ذلك، يساهم الإمارات التواجد في الأماكن المغلقة خلال فصول الشتاء والخريف، حيث تقل التهوية الجيدة، في سرعة انتقال العدوى بين الأفراد.
الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي هم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى التي تسبب سيلان الأنف والتهاب الحلق والعيون الدامعة والحمى والقشعريرة.
- ارتداء النظارة الشمسية قبل الخروج من المنزل، للحفاظ على صحة العين.
ترتفع فرص الإصابة ببعض الأمراض الموسمية في فصل نور الامارات الخريف، بسبب التقلبات الجوية التي يشهدها الطقس في هذا الوقت من كل عام، هذا بالإضافة إلى انتشار حبوب اللقاح في الهواء الجوي، فكيف يمكن الوقاية منها؟